The Definitive Guide to خطاب التغطية

Wiki Article

البيان الافتتاحي: ابدأ بمقدمة قوية وشخصية توضح بوضوح حماسك للدور، وتعطي لمحة عن خلفيتك الأكاديمية وتآزرها مع المهنة المعنية.

يجب أن يبدأ تقديم خطاب الغلاف الخاص بك بالاسم الشخصي للمستلم. تجنب البدء بعبارة "سيدي أو سيدتي" لأنها غير شخصية. إذا قمت بتسمية موظف بالاسم، فهذا يدل على أنك قد قرأت إعلان الوظيفة أو بحثت عن الشركة.

من خلال القيام بذلك، فإنك تُظهر أنك مرشح محترف وملتزم استغرق الوقت الكافي للنظر في المنصب.

يجب أن تعكس أسلوب كتابتك مستوى الوظيفة التي تتقدم لها، بالإضافة إلى ما هو متوقع في مجال عملك.

تعتبر رسائل الغلاف ضرورية إذا كنت تريد أن تمنح نفسك أفضل فرصة للحصول على عمل.

يجب أن يكون لدى المتقدم مهارات اللغة الإنجليزية، فالكثير من الشركات العالمية تتعامل باللغة الإنجليزية.

في نهاية اليوم، أكثر ما يهتم به مديرو التوظيف هو خبرتك في العمل (ونعم، يمكن أن تكون تجربة تطوعية أو تدريب أيضًا) - وما يمكنك أن تقدمه في اليوم الأول.

لكن لو أن الأمر بهذه السهولة، لكان الجميع ينجحون في هذه الخطوة ويصلون نور الامارات إلى مقابلة العمل. صحيحٌ أن رسالة التغطية قد يكون بهيكلية واحدة، لكن هناك أمور معيّنة هي التي تصنع كل الفرق مثل ما تشمله رسالة على معلومات وخبرات إضافة للأسلوب الذي كُتِب به.

تأكد عند كتابة رسالتك من تكييفها وفقاً للوصف في الوظيفة، وتصحيحها بدقة، وتقديم نفسك بطريقة احترافية وواثقة.

إذا كانت لديك خبرة سابقة في العمل، فقم بإبراز نجاحاتك ومشاريعك وعدد سنوات الخبرة في هذا المجال. إذا لم تكن لديك أي خبرة مهنية حتى الآن، فقدم تفاصيل حول أي معرفة وخبرة عملية ذات صلة اكتسبتها من خلال فترات التدريب العملي (الإنترنشيب) أو أي عمل آخر ذي صلة.

ثم خذ خطوة أخرى إلى الأمام من خلال شرح كيف تجعلك هذه الخبرة ومجموعة المهارات من الملائمين لهذا المنصب.

لا تكرر ما تقوله وبدلاً من ذلك توسع في رسم صورة كاملة عن تجاربك وإنجازاتك، واعرض سبب كونك مثاليًا للوظيفة والشركة.

بينما يمكن أن يكون لرسائل الغلاف والرسائل التحفيزية هياكل متشابهة، يختلف المحتوى والتركيز في كل منها بشكل كبير. تؤكد الرسائل التحفيزية على اهتمام المرشح الحقيقي بالفرصة الأكاديمية أو البحثية، بينما تركز رسائل الغلاف على الخلفية المهنية للفرد وكيف تتماشى مع متطلبات الوظيفة.

" ولكن ضع في اعتبارك تقديم نفسك بجملة أولى سريعة تبرز حماسك تجاه الشركة التي تتقدم إليها، أو شغفك بالعمل الذي تقوم به، أو إنجازاتك السابقة.