Getting My تخصصات ليس لها مستقبل To Work

Wiki Article

يوجد العديد من التخصصات الجامعية الحديثة التي يحتاجها سوق العمل في الفترة القادمة بشكل كبير ومن أهم هذه التخصصات ما يلي:

تكنولوجيا المعلومات: من التخصصات التي لا يمكن لسوق العمل الاستغناء عنها ولها مستقبل مشرق، فهي تهتم في استكشاف وإصلاح مشكلات الكومبيوتر وإنشاء قواعد البيانات وأنظمة شبكات الاتصال.

بدايةً لا يوجد ما يمسى بـ أفضل تخصص جامعي له مستقبل، فالأمر لا يقتصر على تخصص واحد بل يوجد مجموعة من التخصصات الجامعية المطلوبة في المستقبل، أهمها:

مع التوسع في تقنيات التصنيع الحديثة والأتمتة، قد تتضاءل الحاجة إلى العمالة في بعض المجالات التصنيعية التقليدية مثل الخياطة اليدوية، والصناعات الحرفية التقليدية.

التمثيل من أكثر المهن المربحة، إلا أن شق التمثيل المسرحي لم يعد يجمع الناس على شبابيك التذاكر! وحقيقةً الشاشة اليوم لصناع المحتوى! 

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مشاهدة استبعدها من اختياراتك ما هي التخصصات التي ليس لها مستقبل يذكر بـأن الموضوع التابع لـ استبعدها من اختياراتك ما هي التخصصات التي ليس لها مستقبل قد تم نشرة ومتواجد على الميدان اليمني وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

هناك عدد كبير من التخصصات التي ليس لها مستقبل، وتتأثر الوظائف نور الإمارات التي تحتاج مهارات منخفضة وروتينية بالتطور التكنولوجي، مثل مجال الخدمات الغذائية، فيمكن استعمال التكنولوجيا الروبوتات من أجل تقديم الطعام في المطاعم وغيرها.

كيف تدرس أهم التخصصات الجامعية المطلوبة في المستقبل عبر يونيسكوب؟

وعلى الرغم من وجود وظائف للخريجين الحاصلين على درجة في الأنثروبولوجيا والآثار، فإن هذه الوظائف قليلة جداً وغير متكررة.

تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل

صحيفة ومجلة تعليمية لنشر المقالات والموارد في مجال التعليم نور وكذلك بعض الأخبار المتداولة.

إن الحصول على درجة علمية في ريادة الأعمال كتخصص مستقل لا طائل منه، فأغلب رواد الأعمال لم يدرسوا هذا التخصص بل اعتمدوا على خبراتهم في العمل والحياة وليس إلى الدراسة في الفصول الجامعية.

الهندسة الكيميائية: تعتبر الهندسة الكيميائية من التخصصات الجامعية الصعبة والمعقدة وتأتي صعوبة الدراسة فيها إلى اعتمادها على التجارب المخبرية والتحاليل الكيميائية واحتوائها على كم هائل من المعادلات والرموز الكيميائية التي يجب حفظها بشكل دقيق، وارتباطها بتخصصات أخرى مثل الفيزياء والرياضيات والبيولوجيا وعلوم المواد.